“الأدلة المادية”: رحلة الشعراوي لإثبات وجود الخالق

يقول الشعراوي فى الكتاب: لقد خاطب الله سبحانه وتعالى كل العقول فى كل الأزمان فجعل هذه الأدلة التى تنطق بوجوده من أول الخلق ثم كلما تقدم الإنسان وارتقت الحضارة وكشف الله من علمه ما يشاء لمن يشاء.

يقول الشعراوي فى الكتاب: لقد خاطب الله سبحانه وتعالى كل العقول فى كل الأزمان فجعل هذه الأدلة التى تنطق بوجوده من أول الخلق ثم كلما تقدم الإنسان وارتقت الحضارة وكشف الله من علمه ما يشاء لمن يشاء.

الأدلة المادية..الإلحاد ظاهرة مستشرية وتتخذ من الخفاء موطنًا بعيدًا عن رقابة الأهل ما يستوجب تحصينا لا يكون إلا عبر الفكر ومن أهل الفكر كان إمام الدعاة محمد متولى الشعراوى وله كتاب مهم جدًا يدحض الإلحاد وهو الأدلة المادية على وجود الله.

يقول الشعراوي فى الكتاب: لقد خاطب الله سبحانه وتعالى كل العقول فى كل الأزمان فجعل هذه الأدلة التى تنطق بوجوده من أول الخلق ثم كلما تقدم الإنسان وارتقت الحضارة وكشف الله من علمه ما يشاء لمن يشاء.

وازدادت القضية رسوخًا وازدادت الآيات وضوحًا ذلك إن شاء الله عدله أن يخاطب كل العقول فجاءت آيات الله فى الكون الناطقة بألوهيته وحده ليفهمها العقل البسيط والعقل المرتقى فى الكون ولا أعتقد أن أحدًا يستطيع أن يجادل فى هذه الأدلة ولا أن ينكر وجودها.

ويقدم الشعراوي الأدلة المادية والعلمية على وجود الله ومن الفصول الفصل الأول: أسباب الوجود، الفصل الثاني: وفي أنفسكم أفلا تبصرون، الفصل الثالث: الدليل الغيبي،  الفصل الرابع: وفي الأرض آيات، الفصل الخامس: الأدلة المادية، الفصل السادس: وفي كل شيء دليل.

Exit mobile version